Boring
This post has received widespread feedback from users for being monotonous and overly repetitive. في قلب زيمبابوي، وقعت حادثة لا تصدّق، بطلتها فتاة لا يتجاوز عمرها 11 عامًا، واسمها ريبيكا مونكومبوي.
في أحد أيام الصيف، خرجت ريبيكا وصديقتها البالغة من العمر 9 سنوات للسباحة في جدول مائي قريب من قريتهما. كانتا تضحكان، تتقاذفان الماء وتستمتعان بوقتهما، حين انقلب المشهد فجأة إلى كابوس.
من بين الأعشاب المائية، خرج تمساح ضخم وانقضّ على ساق الفتاة الصغيرة، وجذبها بقوة تحت الماء. الصراخ توقف، والمياه بدأت تغلي حولها، لكن ريبيكا لم تفكر مرتين.
بدون تردد، قفزت ريبيكا نحو الوحش الزاحف، وركبته بكل ما تملك من شجاعة. لم تكن تملك سلاحًا سوى عزيمتها، فبدأت تضربه وتوخز عينيه بأصابعها الصغيرة، غير مبالية بمخالب التمساح أو أنيابه. كان الهجوم مباغتًا لدرجة أن التمساح، رغم قوته، أطلق سراح الفتاة الصغيرة وهرب!
الصديقة خرجت من الماء وهي مذهولة، مصابة ببعض الجروح الطفيفة فقط، بينما ريبيكا أصبحت بطلة قريتها – وربما بطلة العالم في عيون كل من سمع بالقصة.
لم تكن هذه فتاة عادية... كانت أسطورة صغيرة تولد وسط المياه.
Animals
Delete Comment
Are you sure that you want to delete this comment ?
Yehia Mohamed
Delete Comment
Are you sure that you want to delete this comment ?
Aseer Yehia
Delete Comment
Are you sure that you want to delete this comment ?