" أياً كانت أعمالك وظروفك وأحداث يومك، قرر ألا تؤثر على علاقتك بالله تعالى، ليكن إصلاح ما بينك وبين الله تعالى هو الهم الذي يسيطر عليك، ويوجّه قراراتك، ويشكّل حياتك كلها، وسترى في النهاية كيف يُجري الله تعالى لك الحياة كما تشاء.
هذا المعنى يا صديقي ليس تجربة تُنقل لك، وإنما وحي قرره الله تعالى في كتابه الكريم ﴿من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة﴾ | 🤍