إبراهيم ظنّ أن العقم نهايته ..
فجعله اللّٰه أبا الأمم ، ونسله كنجوم السماء
يوسف ظنّ أن السجن قدره ..
فرفعه اللّٰه ليكون سيداً في أرض مصر
داوود ظنّ أن الموت على يد طالوت مصيره ..
فمات طالوت ، وملك داوود
فلا تصدق خيالك حين ينسج لك نهايات تُخيفك ولا تبني مصيرك على قراءة الواقع فقط لأن لله تدبيراً لا يشبه ظنونك تدبيراً يُبدل الضعف قوة واليأس فتحاً ، والضيق مُلكًا
*تدبير اللّٰه لعباده أوسع من حيلتهم وأقوى من قوتهم وإجتهادهم*
*سبحانه الكافي وسبحانه "مُدبّر الأمر"*
지루한
이 게시물은 단조롭고 지나치게 반복적이라는 이유로 사용자들로부터 많은 피드백을 받았습니다.