Loading Logo

Carregando..

يراك الله تحتار، ثم تُسيء الاختيار…
فيأخذ بيدك إلى طريقٍ ما خطر يومًا ببالك،
لتكتشف بعد حينٍ أنه الطريق الأصوب والأجمل لك.
فتطمئنّ وتَرضى؛ لأن كل ما جرى لك كان مُقدّرًا بدقّةٍ من الله القدير.
كن راضيًا حتى وإن غابت عنك الأسباب،
ففي الرضا راحةُ الجَنان واطمئنانُ الأذهان ♥️