غزة تموت جوعًا، وأقرب الأبواب إليها مغلق بإرادة مصرية!
شعب يصرخ تحت الحصار، والدماء تنزف على بُعد أمتار من معبر رفح!
أين صوت الشعب المصري؟ أين نخوته؟
ارفعوا الصوت، افتحوا المعبر، واكسروا صمت العار... فالتاريخ لا ينسى من باع، ولا من أنقذ!
משעמם
הפוסט הזה קיבל תגובות רבות ממשתמשים על כך שהוא מונוטוני וחוזר על עצמו יותר מדי.