اغتيل الصوت الحر والكاميرا الشجاعة… أنس الشريف ومحمد قريقع، شهيدان على درب الحقيقة.
لم يحملوا سلاحًا، بل حملوا عدسة وضمير.
رصاص الاحتلال لم يخترق أجسادهم فقط، بل استهدف الحقيقة ذاتها.
الرحمة للشهداء... والخزي للصامتين.
أنس الشريف ومحمد قريقع… لم يكونا مقاتلين، بل شهودًا على الحقيقة، فاغتالهم رصاص الاحتلال الجبان.
رحلوا وتركوا خلفهم صورًا لا تموت، وصوتًا أقوى من كل سلاح.
الصحافة في غزة تُدفن بالكاميرا والميكروفون.
#أنس_الشريف #محمد_قريقع #الصحفي_الشهيد #غزة_تحت_القصف #الاحتلال_يقتل_الحقيقة #الصحافة_ليست_جريمة #فلسطين_قضيتنا
처럼
논평
