Loading Logo

加载中..

5982 积分· 1 是

خُذني لأندلسِ الغيابِ
فربّما
تعبَ الحصانُ وتلك آخرُ صهلة

لا أحمل الزيتونَ
في المنفى معي
وشراءُ زيتِ المُترفينَ
مَذَلَّة

أُعطي الشتاتَ هُويَّتينِ
وبسمةً
وليَ الدموعُ
الحزنُ يعرفُ أهلَه!
- أحمد بخيت.