Wird geladen..
Betrachten
Veranstaltungen
Blog
Markt
Seiten
mehr
خُذني لأندلسِ الغيابِ فربّما تعبَ الحصانُ وتلك آخرُ صهلة لا أحمل الزيتونَ في المنفى معي وشراءُ زيتِ المُترفينَ مَذَلَّة أُعطي الشتاتَ هُويَّتينِ وبسمةً وليَ الدموعُ الحزنُ يعرفُ أهلَه! - أحمد بخيت.
laden Sie mehr
Sie können die Artikel kaufen, möchten Sie fortfahren?